http://prosyn.org/s9wy6zJ/ar;
New Comment
Email this piece to a friend
Contact us
Please select an option
- Secure publication rights
- Submit a commentary for publication
- Website help
- Careers
- Advertise with us
- Feedback/general inquiries
- Education Subscriptions
- Corporate Subscriptions
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
مرة أخرى باتت جهود كوريا الشمالية الرامية إلى تصنيع الأسلحة النووية تهدد الاستقرار في آسيا. ولقد سارع رئيس وزراء اليابان الجديد شينـزو آيب إلى ترتيب لقاء قمة في الصين مع الرئيس هيو جينتاو عشية الاختبار النووي الذي أجرته كوريا الشمالية. ولقد أسفر ذلك الاجتماع عن اتفاق الرجلين على أن مثل هذه التحركات "لا يجوز التسامح معها".
قد يشكل هذا الاجتماع تطوراً محموداً، إلا أن آيب تولى منصبه وقد سبقته سمعته كزعيم قومي أقوى من سلفه جونيشيرو كويزومي ، الذي ساعد إصراره على زيارة ضريح ياسوكوني المثير للجدال (حيث دفن بعض عتاة مجرمي الحرب من فترة الحرب العالمية الثانية) في تعكير العلاقات بين الصين واليابان. ولكي يتسنى الحفاظ على الاستقرار فلابد من تحسين العلاقات الصينية اليابانية.
على الرغم من أن طموحات كوريا الشمالية النووية تثير الانزعاج وتشيع جواً من عدم الاستقرار، إلا أن نهضة الصين ما زالت تشكل القضية الإستراتيجية الرئيسية في شرق آسيا. ففي غضون ثلاثة عقود شهد اقتصاد الصين نمواً بلغ من 8 إلى 10% سنوياً. كما شهد إنفاقها على الدفاع نمواً أسرع. إلا أن زعماء الصين يتحدثون دوماً عن "نهضة الصين السلمية" وعن "التنمية السلمية".
We hope you're enjoying Project Syndicate.
To continue reading, subscribe now.
Subscribe
Get unlimited access to PS premium content, including in-depth commentaries, book reviews, exclusive interviews, On Point, the Big Picture, the PS Archive, and our annual year-ahead magazine.
Already have an account or want to create one? Log in