Huge fiscal and monetary stimulus programs have sparked a growing debate about whether advanced economies may sooner or later experience the sort of rapid price growth last seen a generation ago. While stimulus advocates point to current weak demand and the public’s deeply ingrained low-inflation expectations, anxious hawks fear that a new and dangerous global inflationary consensus may be taking hold.
بكين ـ إن نسبة نمو الناتج المحلي الإجمالي الصيني قد تقترب في هذا العام من 10%. ورغم أن بعض البلدان ما زالت تتعامل مع الأزمة الاقتصادية أو توابعها، فإن التحدي الذي تواجهه الصين الآن هو ـ مرة أخرى ـ كيفية إدارة الازدهار.
وبفضل التحركات السياسية الحاسمة لاستباق فقاعة الإسكان، استقرت سوق العقارات، ومن المتوقع أن يتم تنفيذ المزيد من التصحيحات في المستقبل القريب. وهي أنباء طيبة بالنسبة لاقتصاد الصين، ولكنها ربما تكون أنباءً محبطة بالنسبة لهؤلاء الذين افترضوا أن الحكومة قد تسمح للفقاعة بالتضخم، الأمر الذي لابد وأن يعجل بالانهيار في نهاية المطاف.
ولكن هل يؤدي تصحيح سوق الإسكان إلى إلحاق الضرر بالنمو الإجمالي؟ لكي نجيب على هذا السؤال يتعين علينا أولاً أن نُعَرِّف "الضرر". إن انخفاض أسعار الأصول قد يؤدي إلى تباطؤ نمو إجمالي الاستثمار والناتج المحلي الإجمالي، ولكن إذا تراوحت نسبة التباطؤ (كما هو مفترض) بين 11% إلى 9% فهذا يعني أن الصين سوف تتمكن من تجنب فرط النشاط الاقتصادي والتضخم، ولكنها سوف تتمتع في الوقت نفسه بمعدلات نمو مرتفعة ومستدامة. والواقع أن معدل النمو السنوي الحالي الذي حققه الاستثمار في مجال الإسكان في الصين والذي بلغ 37% كان سلبياً للغاية، ومن المتوقع أن يتباطأ إلى 27% في هذا العام.
We hope you're enjoying Project Syndicate.
To continue reading, subscribe now.
Subscribe
orRegister for FREE to access two premium articles per month.
Register
Already have an account? Log in