From semiconductors to electric vehicles, governments are identifying the strategic industries of the future and intervening to support them – abandoning decades of neoliberal orthodoxy in the process. Are industrial policies the key to tackling twenty-first-century economic challenges or a recipe for market distortions and lower efficiency?
بعد أن هدد زعيما الألبان في كوسوفو ـ هاشم ثاتشي و اجيم كيكو ـ بإعلان الاستقلال من جانب واحد في أي لحظة، أصبحت مسيرة كوسوفو نحو الاستقلال أسرع خطى من أي وقت مضى. وهو الأمر الذي سترفضه صربيا بلا أدنى شك، وبدعم من روسيا تحت زعامة فلاديمير بوتن .
يبدو أن قسماً كبيراً من العالم يرى أن الدور الذي لعبته صربيا في حروب البلقان، التي دارت أثناء تسعينيات القرن العشرين، تضعها في موقف المذنب وأن هذه هي نهاية القضية. إلا أن وجهة النظر الصربية لا تخلو من الوجاهة، والعديد من الدول الأخرى، حيث تتركز أقليات عرقية في مناطق بعينها، لديها من الأسباب ما يدعوها إلى القلق بشأن السابقة التي قد يشكلها إعلان كوسوفو لاستقلالها.
ولنتذكر أولاً أن كوسوفو تشكل القلب التاريخي والديني لصربيا، ويشهد على ذلك المئات من الكنائس الأرثوذكسية الصربية والأديرة والمواقع المقدسة في كوسوفو.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in