The Alliance’s leaders are preparing to gather for a summit at a critical moment for European security. But even if Turkish opposition to Finland and Sweden’s membership bids can eventually be overcome, is Europe adequately prepared to serve as a capable military partner for NATO?
كابول ـ لقد بدأنا رحلتنا في أفغانستان منذ سبعة أعوام بعد الحرب التي أسفرت عن طرد حركة طالبان من السلطة. ومنذ ذلك الوقت تحقق العديد من الإنجازات، من أجل أفغانستان ومن أجل العالم.
ففي أقل من 45 يوماً في العام 2001 تحررنا نحن الأفغان من خطر الإرهاب وطالبان. آنذاك عَـقَد الشعب الأفغاني الآمال الكبيرة على مستقبل رائع. ولقد تحققت بعض هذه الآمال. فقد عاد أبناؤنا إلى مدارسهم، وبات بوسع حوالي 85% من الأفغانيين الآن الوصول إلى بعض أشكال الرعاية الصحية، بعد أن كانت النسبة 9% قبل العام 2001. أما معدلات الوفاة بين الأطفال حديثي الولادة ـ والتي كانت من بين أعلى المعدلات على مستوى العالم في العام 2001 ـ فقد هبطت بنسبة 25%. هذا فضلاً عن الديمقراطية، والصحافة الحرة، والمكاسب الاقتصادية، ومستويات المعيشة الأفضل.
الأمر المؤسف رغم كل ذلك أننا ما زلنا نكافح حركة طالبان وتنظيم القاعدة. تُـرى ما هو الخطأ الذي ارتُـكِب والذي جعلنا الآن ـ وجعل بقية العالم ـ أقل شعوراً بالأمان؟
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in