

Though Polish voters in October ousted their right-wing populist government, recent elections in Slovakia and the Netherlands show that populism remains as malign and potent a political force as ever in Europe. But these outcomes also hold important lessons for the United States, where the specter of Donald Trump’s return to the White House haunts the runup to the 2024 presidential election.
أتلانتا ــ في حين تشهد الولايات المتحدة مناسبة مرور عام على انتخاب الرئيس دونالد ترمب، لا يزال التساؤل حول الكيفية التي فاز بها ترمب يحظى بالاهتمام، مع تحرك الدور الروسي على نحو متزايد إلى مركز الصدارة. وكل كشف جديد في التحقيق في تدخل روسيا في الحملة الانتخابية عام 2016 يسلط الضوء بقوة على تعرض العملية الديمقراطية في الولايات المتحدة للخطر.
في الأسبوع الماضي، كشف الكونجرس النقاب عن تشريعات من شأنها أن ترغم فيسبوك، وجوجل، وغيرهما من عمالقة وسائط الإعلام الاجتماعي، على الإفصاح عن البيانات الخاصة بمن يشترون الإعلان على شبكة الإنترنت، وبالتالي إغلاق الثغرة التي استغلتها روسيا خلال الانتخابات. ولكن التعديل من خلال إصلاحات فنية ووعود عامة بالتحول إلى مواطنين شركاتيين أفضل لن يحل سوى المشكلة الأكثر شيوعا.
ويكمن التحدي الأكثر صعوبة في تعزيز المؤسسات التي تمثل أهمية بالغة للديمقراطية العاملة ــ وتحديدا تعليم التربية المدنية والصحافة المحلية. وإلى أن تتحقق المكاسب في هذه المجالات، سوف يتنامى تهديد العملية الديمقراطية في أميركا، ويعود إلى الظهور على السطح في كل مرة يدلي المواطنون بأصواتهم.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in