Though Polish voters in October ousted their right-wing populist government, recent elections in Slovakia and the Netherlands show that populism remains as malign and potent a political force as ever in Europe. But these outcomes also hold important lessons for the United States, where the specter of Donald Trump’s return to the White House haunts the runup to the 2024 presidential election.
كوبنهاجن ـ قبل ثلاثين عاما، انتبه العالم إلى أول إرهاصة خافتة لكارثة وشيكة، عندما أصيب خمسة من الرجال المثليين في لوس أنجلس بالمرض الذي بات يُعرَف باسم فيروس نقص المناعة البشرية/الايدز. واليوم يخلف هذا المرض تأثيراً عالمياً حقيقيا، حيث يحصد أرواح 1.8 مليون إنسان سنويا ـ أو ما يعادل محو سكان ولاية واشنطن العاصمة بالكامل من الوجود، ثلاث مرات في كل عام.
بطبيعة الحال، حدثت اختراقات علمية ملموسة منذ عام 1981. فقد أثبت العلماء أن فيروس ارتجاعي لم يكن معروفاً من قبل كان السبب وراء مرض الايدز، وقرروا أن هذا الفيروس انتقل في الأساس عن طريق الاتصال الجنسي. كما ابتكروا اختبارات قادرة على تحديد حالة المصاب بفيروس الايدز أو قياس تطور المرض. وصمموا عقاقير مضادة للفيروسات الارتجاعية التي جعلت من الممكن تحويل عدوى الايدز إلى حالة مزمنة يمكن التعايش معها.
وإلى جانب هذه التطورات، كافح صناع القرار السياسي، ودعاة حقوق الإنسان، والمرضى الذين يعيشون بمرض الايدز كفاحاً شديداً لتخفيف الوصمة المتصلة بهذا المرض والتمييز الذي يمارس مع المصابين به. ولقد استثمرت أرصدة مالية غير مسبوقة في حجمها في علاج الايدز ومنعه. فبحلول عام 2008، ارتفع إجمالي الموارد المخصصة لبرامج الايدز في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل إلى خمسين ضعف ما كانت عليه قبل 12 عاماً فقط.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in