لندن ــ كسر سعر برميل النفط حاجز الخمسين دولارا للمرة الأولى منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي. لذا يبدو الآن وقتا مناسبا لتحديث التحليلالذيقدمتهفييناير/كانونالثاني 2015.
قلتُ آنذاك إن50 دولارا أو نحوها ستشكل سقف سعر الدولار في الأمد البعيد. في ذلك الوقت،ومع ثبات أسعار النفط الخام على أكثر من 60 دولارا،كان الجميع تقريبا يعتقدون أن سعر الخمسين دولارا سيكون السعر الأدنى. ففي النهاية،تنبأت أسواق العقود الآجلة بسعر 75 دولاراأوأكثر، كانت كل من الحكومتين السعودية والروسية بحاجة إلى سعر 100 دولار لمعادلة ميزانيتها، وكان أي سعر أقل من 50 دولارا بكثير لا يمكن تحمله لأنهكفيل بإخراج صناعة النفط الصخري الأمريكية من المنافسة.
ومع حدوث هذا،كان سعر خام برنت يتأرجح بالفعل بين 50 دولارا و70 دولارا في النصف الأول من العام الماضي،قبل أن يهبط نهائيا إلى أقل من 50 دولارا في أول أغسطس/آب عندما أصبح منالواضح أن رفع العقوبات عن إيران سيطلق العنان لزيادة هائلة في العرض العالمي. ثبت منذ ذلك الحين أن 50 دولارا هي بالتأكيد سقف أسعار النفط. ولكن الآن بعد تخطِّي هذا المستوى،هل سيصبح أرضية للأسعار؟
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Like Vladimir Putin, China's leader is so steeped in a narrative of victimhood and fearful of appearing weak that it is hard to imagine him ever leading China out of the mess he has created. He could well be remembered as the leader who squandered history's most remarkable economic success story.
about the country's increasingly worrisome trajectory, both at home and abroad.
Artificial IdiocyFrank Rumpenhorst/picture alliance via Getty Images
Following the latest banking crisis, monetary authorities should seriously consider how modern digital technologies could be used to avert such problems in the future. A central bank digital currency would both eliminate many barriers to financial transactions and end the risk of bank runs once and for all.
explains how central bank digital currencies would end bank runs and banks' excessive risk-taking.
لندن ــ كسر سعر برميل النفط حاجز الخمسين دولارا للمرة الأولى منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي. لذا يبدو الآن وقتا مناسبا لتحديث التحليلالذيقدمتهفييناير/كانونالثاني 2015.
قلتُ آنذاك إن50 دولارا أو نحوها ستشكل سقف سعر الدولار في الأمد البعيد. في ذلك الوقت،ومع ثبات أسعار النفط الخام على أكثر من 60 دولارا،كان الجميع تقريبا يعتقدون أن سعر الخمسين دولارا سيكون السعر الأدنى. ففي النهاية،تنبأت أسواق العقود الآجلة بسعر 75 دولاراأوأكثر، كانت كل من الحكومتين السعودية والروسية بحاجة إلى سعر 100 دولار لمعادلة ميزانيتها، وكان أي سعر أقل من 50 دولارا بكثير لا يمكن تحمله لأنهكفيل بإخراج صناعة النفط الصخري الأمريكية من المنافسة.
ومع حدوث هذا،كان سعر خام برنت يتأرجح بالفعل بين 50 دولارا و70 دولارا في النصف الأول من العام الماضي،قبل أن يهبط نهائيا إلى أقل من 50 دولارا في أول أغسطس/آب عندما أصبح منالواضح أن رفع العقوبات عن إيران سيطلق العنان لزيادة هائلة في العرض العالمي. ثبت منذ ذلك الحين أن 50 دولارا هي بالتأكيد سقف أسعار النفط. ولكن الآن بعد تخطِّي هذا المستوى،هل سيصبح أرضية للأسعار؟
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in