

From demographics to trade to GDP growth, China is currently struggling precisely where India seems to be thriving. At a time when the global economy’s center of gravity is shifting to Asia, we asked PS commentators whether India’s rising star will soon outshine China’s.
وارسو- أثبتت الضربة الصاروخية التي قتلت بولنديين بالقرب من حدود بلادهما مع أوكرانيا في 15 نوفمبر/تشرين الثاني أنها ليست اختبارا للسياسة الدفاعية بقدر ما هي اختبار للسياسة الإعلامية لبولندا وأوكرانيا وحلف شمال الأطلسي. وفقط الأمريكيون نجحوا في الاختبار، بينما تعثر الحلفاء الأوروبيون وأوكرانيا، وهو ما يدل عن نقص مخيف في الاستعداد لسيناريو كان من الممكن توقعه منذ بداية الحرب تقريبًا.
وتعد بولندا أكبر دولة في الجهة الشرقية لحلف الناتو وهي تمثل أهم مركز لوجستي للحرب التي تثير قلق العالم بأسره تقريبًا. إن حزم الدول الغربية ووحدتها أمران ضروريان للدفاع عن أوكرانيا وإلحاق الهزيمة بروسيا، الأمر الذي قد يقرر مصير العالم لعقود. ومع ذلك، فاجأ انفجار يوم الثلاثاء في بولندا الجميع باستثناء الولايات المتحدة، وأثار سلسلة مذهلة من الأحداث الناتجة عن ارتكاب أخطاء فادحة.
لقد علم البولنديون بحادث سقوط الصاروخ الذي وقع في الساعة 3:40 مساءً، قبيل الساعة 8:00 مساءً من وكالة )Associated Press أسوشيتد برس(.والتزمت الحكومة البولندية الصمت حتى بعد منتصف الليل، عندما أصدرت وزارة الخارجية بيانًا زعمت فيه أن "الصاروخ روسي الصنع"، وطالبت بتفسير من السفير الروسي. ووضعت الحكومة بعض الوحدات العسكرية في حالة تأهب قتالي.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in