لندن - استجابة لوباء كوفيد 19، أعلن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن شراء كميات غير محدودة من سندات الخزانة، وسيقوم بنك إنجلترا بشراء سندات بقيمة 200 مليار جنيه إسترليني (250 مليار دولار)، كما أطلق البنك المركزي الأوروبي برنامجا طارئا لشراء سندات منطقة اليورو بقيمة 750 مليار يورو
(815 مليار دولار). من شبه المؤكد أن البنوك المركزية ستنتهي في النهاية بتوفير التمويل النقدي لتمويل العجز المالي. السؤال الوحيد هو ما إذا كان ينبغي عليهم توضيح هذا الأمر.
من الواضح أن السياسة النقدية وحدها عاجزة في ظل الظروف الحالية. فقد خفضت البنوك المركزية أسعار الفائدة الأساسية، وساهم شراء السندات في خفض العائدات طويلة الأجل. ومع ذلك، لا أحد يعتقد أن من شأن أسعار الفائدة المنخفضة أن تفتح الطريق أمام زيادة الإنفاق الاستهلاكي أو الاستثمار في الأعمال التجارية. وبدلاً من ذلك، سيتم تعويض النمو الاقتصادي المنخفض (قدر المُستطاع) عن طريق زيادة الإنفاق الحكومي على الرعاية الصحية، ودعم الدخل المباشر للعمال المُسرّحين، وخفض الضرائب. سيؤدي هذا حتمًا إلى عجز مالي غير مسبوق.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
While China was an early mover in regulating generative AI, it is also highly supportive of the technology and the companies developing it. Chinese AI firms might even have a competitive advantage over their American and European counterparts, which are facing strong regulatory headwinds and proliferating legal challenges.
thinks the rules governing generative artificial intelligence give domestic firms a competitive advantage.
After years in the political wilderness, the UK Labour Party is now far ahead in opinion polls, with sensible plans for improving the country's economic performance. But to translate promises into results, any future government will have to do something about the elephant in the room: chronic under-investment.
explains what it will take for any political party to restore hope in the country's long-term economic future.
لندن - استجابة لوباء كوفيد 19، أعلن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن شراء كميات غير محدودة من سندات الخزانة، وسيقوم بنك إنجلترا بشراء سندات بقيمة 200 مليار جنيه إسترليني (250 مليار دولار)، كما أطلق البنك المركزي الأوروبي برنامجا طارئا لشراء سندات منطقة اليورو بقيمة 750 مليار يورو
(815 مليار دولار). من شبه المؤكد أن البنوك المركزية ستنتهي في النهاية بتوفير التمويل النقدي لتمويل العجز المالي. السؤال الوحيد هو ما إذا كان ينبغي عليهم توضيح هذا الأمر.
من الواضح أن السياسة النقدية وحدها عاجزة في ظل الظروف الحالية. فقد خفضت البنوك المركزية أسعار الفائدة الأساسية، وساهم شراء السندات في خفض العائدات طويلة الأجل. ومع ذلك، لا أحد يعتقد أن من شأن أسعار الفائدة المنخفضة أن تفتح الطريق أمام زيادة الإنفاق الاستهلاكي أو الاستثمار في الأعمال التجارية. وبدلاً من ذلك، سيتم تعويض النمو الاقتصادي المنخفض (قدر المُستطاع) عن طريق زيادة الإنفاق الحكومي على الرعاية الصحية، ودعم الدخل المباشر للعمال المُسرّحين، وخفض الضرائب. سيؤدي هذا حتمًا إلى عجز مالي غير مسبوق.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in