واشنطن العاصمه –إن زيارة الدولة التي قام بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون للولايات المتحده الأمريكيه في الشهر الماضي تعكس الكثير من التناقضات فعلى الرغم من مشاعر الصداقه فإن برنامج عمل ماكرون ولهجة خطابه كانت تقريبا متعارضه بكل ما تعنيه هذه الكلمه من معنى مع ترامب ولكن قيادة ماكرون تتعرض لتحدي اكبر علما ان كيفية ادارته لذلك التحدي قد يرشدنا لكيفية تحقيق تقدم فيما يتعلق بالسياسات الليبراليه الديمقراطيه.
لقد تكلم ماكرون بوضوح وهو يخاطب الكونجرس الامريكي باللغة الانجليزيه حيث دافع بقوه عن نظره عالميه ذات بعد دولي كما دعا لإنشاء مؤسسات دوليه اقوى واعادة الالتزام بنظام تجاره عالمي قائم على اساس القواعد والأحكام بالاضافة الى تبني العولمه بشكل عام وفيما يتعلق بايران اعاد التأكيد على الحاجه للمحافظه على الاتفاق النووي لسنة 2015 والذي انسحب منه ترامب مؤخرا وان كان قد دعا في خطابه الى اتفاقيات مكمله تتعلق بالمواضيع التي لم تغطيها الاتفاقيه الحاليه.
لقد اشار ماكرون كذلك الى انه سيسعى الى عمل حمله على المستوى الاوروبي لانتخابات البرلمان الاوروبي لسنة 2019 وكديمقراطي هو يؤمن بإن تعزيز الاتحاد الاوروبي يجب ان يسير جنبا الى جنب مع تطوير فضاء سياسي حقيقي اوروبي.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Artificial intelligence is being designed and deployed by corporate America in ways that will disempower and displace workers and degrade the consumer experience, ultimately disappointing most investors. Yet economic history shows that it does not have to be this way.
worry that the technology will be deployed to replace, rather than empower, humans.
Amid labor-supply constraints and economic shocks, the case for productivity-boosting interventions is clear. Unless US policymakers use a combination of investment and incentives to reverse negative productivity trends, the US will achieve modest growth, at best.
urge policymakers to pursue interventions aimed at reducing supply constraints in the non-tradable sector.
واشنطن العاصمه –إن زيارة الدولة التي قام بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون للولايات المتحده الأمريكيه في الشهر الماضي تعكس الكثير من التناقضات فعلى الرغم من مشاعر الصداقه فإن برنامج عمل ماكرون ولهجة خطابه كانت تقريبا متعارضه بكل ما تعنيه هذه الكلمه من معنى مع ترامب ولكن قيادة ماكرون تتعرض لتحدي اكبر علما ان كيفية ادارته لذلك التحدي قد يرشدنا لكيفية تحقيق تقدم فيما يتعلق بالسياسات الليبراليه الديمقراطيه.
لقد تكلم ماكرون بوضوح وهو يخاطب الكونجرس الامريكي باللغة الانجليزيه حيث دافع بقوه عن نظره عالميه ذات بعد دولي كما دعا لإنشاء مؤسسات دوليه اقوى واعادة الالتزام بنظام تجاره عالمي قائم على اساس القواعد والأحكام بالاضافة الى تبني العولمه بشكل عام وفيما يتعلق بايران اعاد التأكيد على الحاجه للمحافظه على الاتفاق النووي لسنة 2015 والذي انسحب منه ترامب مؤخرا وان كان قد دعا في خطابه الى اتفاقيات مكمله تتعلق بالمواضيع التي لم تغطيها الاتفاقيه الحاليه.
لقد اشار ماكرون كذلك الى انه سيسعى الى عمل حمله على المستوى الاوروبي لانتخابات البرلمان الاوروبي لسنة 2019 وكديمقراطي هو يؤمن بإن تعزيز الاتحاد الاوروبي يجب ان يسير جنبا الى جنب مع تطوير فضاء سياسي حقيقي اوروبي.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in