

Though the US Federal Reserve’s first interest-rate hike of 2023 is smaller than those that preceded it, policymakers have signaled that more increases are on the way, despite slowing price growth. But there is good reason to doubt the utility – and fear the consequences – of continued rate hikes, on both sides of the Atlantic.
نيودلهي- لقد أعلن النائب العام الهندي رانجيت كومار مؤخرا بإن الهند لن تسعى لإستعادة ماسة كوهينور- وهي واحدة من أقدم الماسات في العالم وأكثرها قيمة- من البريطانيين والتي قامت الهند "بإهداءها " لهم. لقد صدم هذا التصريح الهند وأطلق نقاشات حماسية لدرجة إن الحكومة سارعت إلى الإعلان بإنها لا تزال تريد إستعادة الجوهرة ولكن إلتزام الحكومة بذلك ما يزال غير مقنع في أحسن الأحوال .
لقد كان كومار يرد أمام المحكمة العليا على دعوى رفعتها جبهة حقوق الإنسان والعدالة الإجتماعية لعموم الهند وهي منظمة غير حكومية تطالب بإن تسعى الحكومة لإستعادة الماسة المشهورة والموجودة ضمن مجوهرات التاج البريطاني . لقد إدعى رانجيت بإن مملكة السيخ السابقة قدمت الجوهرة لشركة الهند الشرقية البريطانية سنة 1849 " كتعويض طوعي" عن نفقات الحروب الإنجليزية –السيخية والتي إنتهت لتوها وبالإضافة إلى ذلك فإن قانون الأثار والكنوز لسنة 1972 لا يسمح للحكومة بإن تسعى لإستعادة الأثار التي تم تصديرها قبل أن تنال الهند إستقلالها سنة 1947 وطبقا لكومار فإن الحكومة الهندية ليس لديها وسيلة لتأمين إستعادة الماسة .
إن الضجة التي أثارها بيان كومار أجبرت الناطق الرسمي للحكومة على أن يتراجع بسرعة حيث أكد بإن بيان كومار لم يكن الرأي النهائي الأخير . لقد أعلنت وزارة الثقافة بإن المطالبة سوف تستمر ولكن ما لم يتم توجيه تعليمات لكومار بتقديم إقرار جديد أمام المحكمة العليا فإنه يبدو أن تصريحاته قد أنهت مطالبة الهند بالماسة الأكثر شهرة في العالم والسؤال الآن هل ينبغي ان يكون ذلك هو النتيجة النهائية.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in