نيوهافين ــ سجلت سوق الأوراق المالية (البورصة) الأميركية، قياسا على مؤشر ستاندرد آند بورز المركب أو مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الشهري الحقيقي (المعدل تبعا للتضخم)، ارتفاعا بلغ مقداره 3.3 أضعاف منذ القاع الذي بلغته في مارس/آذار 2009. وهذا كفيل بأن يجعل سوق البورصة الأميركية الأغلى في العالم، وفقا لنسبة السعر إلى الأرباح المعدلة دوريا التي طالما أوصيت باستخدامها. ولكن هل هذه الزيادة في الأسعار مبررة أو أننا نشهد فقاعة؟
قد يتصور المرء أن الزيادة مبررة، خاصة وأن أرباح المؤشر ستاندرد آند بورز الفصلية الحقيقية عن السهم الواحد ارتفعت بمقدار 3.8 أضعاف خلال الفترة ذاتها، من الربع الأول من عام 2009 إلى الربع الثاني من عام 2018. الواقع أن زيادة الأسعار كانت أقل قليلا من التساوي مع الأرباح.
بطبيعة الحال، كان عام 2008 عاما غير عادي. ولكن ماذا لو قمنا بقياس نمو الأرباح ليس منذ عام 2008، بل منذ بداية إدارة ترمب في يناير/كانون الثاني 2017؟
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
When a bank fails in the United States, questions about who is to blame are often directed at many different regulatory agencies, because the system is complex and hard for outsiders to understand. In the wake of the collapse of Silicon Valley Bank, the case for an overhaul could not be stronger.
laments that the post-2008 Dodd-Frank reforms left in place a framework riddled with structural shortcomings.
The failures of Silicon Valley Bank and Signature Bank are significant market events. But, given an overheated labor market and 1970s-like inflation, if the Fed cannot see the whites of the eyes of a systemic banking crisis, then it must move aggressively on the inflation front.
urges the US central bank to continue raising interest rates, despite signs of financial-sector fragility.
نيوهافين ــ سجلت سوق الأوراق المالية (البورصة) الأميركية، قياسا على مؤشر ستاندرد آند بورز المركب أو مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الشهري الحقيقي (المعدل تبعا للتضخم)، ارتفاعا بلغ مقداره 3.3 أضعاف منذ القاع الذي بلغته في مارس/آذار 2009. وهذا كفيل بأن يجعل سوق البورصة الأميركية الأغلى في العالم، وفقا لنسبة السعر إلى الأرباح المعدلة دوريا التي طالما أوصيت باستخدامها. ولكن هل هذه الزيادة في الأسعار مبررة أو أننا نشهد فقاعة؟
قد يتصور المرء أن الزيادة مبررة، خاصة وأن أرباح المؤشر ستاندرد آند بورز الفصلية الحقيقية عن السهم الواحد ارتفعت بمقدار 3.8 أضعاف خلال الفترة ذاتها، من الربع الأول من عام 2009 إلى الربع الثاني من عام 2018. الواقع أن زيادة الأسعار كانت أقل قليلا من التساوي مع الأرباح.
بطبيعة الحال، كان عام 2008 عاما غير عادي. ولكن ماذا لو قمنا بقياس نمو الأرباح ليس منذ عام 2008، بل منذ بداية إدارة ترمب في يناير/كانون الثاني 2017؟
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in