

Nearly three months after Russia launched its invasion, Western countries appear more committed than ever to Ukraine’s defense, and, in some quarters, to Russia’s defeat. We asked PS commentators what outcome the West, Russia, and Ukrainians themselves can realistically expect.
سياتل ــ اليوم نواجه حقيقة قاسية مفادها أن علاج الأمراض المعدية ــ أو الوقاية منها ــ لم يحرز أي تقدم كمي منذ النجاحات المبكرة التي حققتها اللقاحات والعلاجات المضادة للميكروبات. وعلى نحو ما، يتجه العالم إلى الخلف، بعد أن أصبحت الميكروبات التي كانت قابلة للعلاج ذات يوم مقاوِمة للعلاجات القائمة، ومع استمرار أمراض معدية جديدة في الانتشار بلا توفر أي تدخل فعّال لعلاجها حتى الآن.
ويمثل هذا الوضع تهديدا وشيكا وبالغ الخطورة للعالَم. ويشهد على ذلك التأثير العالمي الذي خلفته أزمة الإيبولا في غرب أفريقيا عام 2014 أو تفشي فيروس سارس عام 2003، والذي عرض للخطر حتى الاقتصادات الغنية مثل سنغافورة وكندا.
الواقع أن ظهور أمراض معدية فتاكة وسريعة الانتشار ومقاوِمة لمضادات الميكروبات من شأنه أن يؤدي إلى أعداد لا حصر لها من الوفيات وقدر لا يمكن تصوره من البؤس. وقد تكون العواقب مماثلة في الحجم لهجوم إرهابي واسع النطاق. وقد تُحاط المجتمعات بالأسوار، وتُغلَق الحدود الوطنية، ويقيد السفر أو يُعَلَّق. وقد تتفكك أو تنهار الأنظمة الصحية، وكذا الاقتصادات.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in