http://prosyn.org/54U2Aeb/ar;
New Comment
Email this piece to a friend
Contact us
Please select an option
- Secure publication rights
- Submit a commentary for publication
- Website help
- Careers
- Advertise with us
- Feedback/general inquiries
- Education Subscriptions
- Corporate Subscriptions
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
Please wait, fetching the form
مرة أخرى، تلقي الطوائف الهندية بظلها على السياسات الهندية. كان من المفترض أن تساعد "الحجوزات" (المقاعد المحجوزة) لهذه الطوائف في التعليم والوظائف الحكومية في دعم فقراء الهند، ولكنها، وعلى أرض الواقع، ساعدت على تقوية نظام التمييز موغر القدم في الهند بدلاً من إضعافه.
وبين الحين والآخر، وخصوصاً قبل الانتخابات، تطالب المجموعات الطائفية بمكانها على لوائح "الغير من الطبقات المتأخرة" (غ ط م)، في سبيل الاستفادة من هذه "الحجوزات". وبالفعل، تدلي الأحزاب السياسية بجزرة "الحجوزات" أمام الكثير من الطوائف، لا بل تزيد بالوعود في توسعة هذه الحجوزات لتطال سياستها الدخول إلى مؤسسات النخبة التعليمية والقطاع الخاص.
يعتبر الكثير من الناس أن مسير الهند على خطى الطائفية إنما هو توكيد مرحب "بالهوية". وبالفعل، ينادي معظم المفكرين والسياسيين بشكل عام بسياسة الهوية الطائفية باعتبارها خطوة نحو تحقيق المساواة الحقيقية. ويغالي بعضهم في الدفاع عن هذا التوجه لدرجة أن يعتبر أن الظهور الأخير للأقليات الطائفية في الشمال الهندي وتطبيق الحكومة المركزية لمبدأ الحجوزات الطائفية إنما هو ثورة صامتة وبأن السياسة الطائفية إنما هي نظام لا ديني يقف في وجه الطائفية الدينية.
We hope you're enjoying Project Syndicate.
To continue reading, subscribe now.
Subscribe
Get unlimited access to PS premium content, including in-depth commentaries, book reviews, exclusive interviews, On Point, the Big Picture, the PS Archive, and our annual year-ahead magazine.
Already have an account or want to create one? Log in