

Months of high inflation, both in the United States and globally, have fueled intense debates about both root causes and potential solutions. Here, Jason Furman of Harvard University and James K. Galbraith of the University of Texas, Austin, offer opposing perspectives on what has become the year’s biggest economic-policy challenge.
برلين- بعد فترة انتظار طويلة ، أعلنت ألمانيا أخيراً عن قرارها بإرسال أسلحة ثقيلة الى أوكرانيا ولكن النتيجة كانت مخيبة للآمال فالدبابات المضادة للطائرات ذا جيبارد (تشيتا ) المقدمة من ألمانيا قديمة وتفتقد للذخيرة علماً ان المصنع يمتلك فقط 23000 طلقة ذخيرة ولقد أعلنت وزارة الدفاع الألمانية منذ ذلك الحين انها سوف تبحث عن ذخيرة احتياطية في أماكن بعيدة مثل الأردن والبرازيل وقطر وبينما تتسبب روسيا بدمار شامل لجارتها وذلك من خلال قتل وتعذيب واغتصاب المدنيين فيها، ما تزال المانيا غارقة في فوضى تعكس عدم الكفاءة.
ان كلا البلدين يتمتعان بتقاليد عسكرية غنية حيث حكما كإمبراطوريات سلطوية في القرن العشرين ولقد حصل تباعد في مسارات البلدين بعد هزيمة هتلر ولكنهما استمرا بالتحرك بشكل متماثل وعلى وجه الخصوص بينما نبذت ألمانيا الامبريالية، الا انها استمرت في الاعتقاد بوجود " مهمة خاصة" لها ضمن التاريخ.
لقد أدى هذا الاعتقاد والنابع عن موقع المانيا الإمبريالية بين روسيا السلطوية والغرب الديمقراطي الليبرالي إلى بروز جميع أنواع المواقف الخطيرة وغير المسؤولة في السياسة الخارجية وذلك من التوجه نحو الشرق ورؤية القيادة الألمانية لوسط أوروبا في القرن التاسع عشر إلى بحث هتلر عن مساحة للعيش من خلال التوسع وسياسة المستشار ويلي براندت في التقارب مع المانيا الشرقية والاتحاد السوفياتي. ان من المثير للاهتمام معرفة أن أوكرانيا كانت في كثير من الأحيان في قلب تلك المواقف التي تنطوي على الخداع.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in