Daniel Gros is Director of the Brussels-based Center for European Policy Studies. He has worked for the International Monetary Fund, and served as an economic adviser to the European Commission, the European Parliament, and the French prime minister and finance minister. He is the editor of Economie Internationale and International Finance.
بروكسل ـ كان الفصل الأول من دراما الديون في منطقة اليورو يدور حول ما إذا كانت بلدان الاتحاد الأوروبي قد تفلس على الإطلاق. ثم انتهي ذلك الفصل في أواخر يوليو/تموز عندما اعترفت رسمياً السلطة الأعلى في الاتحاد الأوروبي، المجلس الأوروبي، بأن اليونان تحتاج إلى خفض التزامات الدين المستحقة عليها.
ولكن هذا الاعتراف بالواقع لا ينهي هذه الدراما. وسوف يدور الفصل الثاني منها حول احتمالات استعادة النمو في البلدان الواقعة على المحيط الخارجي للاتحاد الأوروبي، وهو ما يشكل تحدياً أشد صعوبة.
والمشكلة الرئيسية هنا بسيطة: فحتى عام 2008، كانت هذه البلدان تتمتع بفترة رواج طويلة استندت إلى الائتمان الرخيص والوفير، وهو ما سمح لها بتمويل عجز ضخم في الحساب الجاري. ولكن أي ازدهار للواردات من شأنه أن يخلق انطباعاً مضللاً عن القدرة الإنتاجية للاقتصاد المحلي.
We hope you're enjoying Project Syndicate.
To continue reading, subscribe now.
Subscribe
Get unlimited access to PS premium content, including in-depth commentaries, book reviews, exclusive interviews, On Point, the Big Picture, the PS Archive, and our annual year-ahead magazine.
Already have an account or want to create one? Log in