From semiconductors to electric vehicles, governments are identifying the strategic industries of the future and intervening to support them – abandoning decades of neoliberal orthodoxy in the process. Are industrial policies the key to tackling twenty-first-century economic challenges or a recipe for market distortions and lower efficiency?
كوبنهاجن ـ في مختلف أنحاء أوروبا يجري تقليص الميزانيات مع بداية عصر جديد من التقشف. ولقد أثبت الإنفاق الدفاعي كونه العنصر الأسهل الذي يمكن استهدافه. وحتى بريطانيا تحت زعامة رئيس الوزراء المحافظ ديفيد كاميرون انضمت إلى الركب المندفع في خفض الإنفاق الدفاعي.
وتأتي هذه التخفيضات في وقت حيث باتت الجهود الأوروبية لتحمل حصة عادلة من عبء الدفاع الغربي في محل شك ـ وخاصة في أفغانستان، حيث اختصرت أغلب البلدان الأوروبية مشاركتها من خلال الإصرار على عدد لا يحصى من "التحذيرات" التي تخدم عادة كوسيلة لإبقاء قواتها بعيدة عن أكثر المناطق خطورة.
ويأتي خفض الإنفاق الدفاعي أيضاً في وقت حيث تفوقت آسيا للمرة الأولى في التاريخ الحديث على أوروبا من حيث إجمالي الإنفاق الدفاعي. ويبدو أن المكانة التي احتفظت بها أوروبا الغربية طويلاً، بوصفها التجمع العسكرية الأكثر أهمية للقوة العسكرية بعد الولايات المتحدة وروسيا، قد أصبحت ذكرى من الماضي.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in