نيويورك- تشكل سوريا حاليا أكبر كارثة إنسانية وأخطر نقطة جيوسياسية ساخنة في العالم. فقد تم قتل أكثر من 400.000 وتشريد عشرة ملايين من أبناء الشعب السوري .
إن الجماعات الجهادية العنيفة والمدعومة من "زبناء" أجانب تنهش البلاد وتفترس الشعب بلا رحمة. جميع الأطراف في النزاع - نظام الرئيس بشار الأسد، القوى المناهضة للأسد بدعم من الولايات المتحدة وحلفائها والدولة الإسلامية - كلهم ارتكبوا ولازالوا يرتكبون جرائم حرب خطيرة.
لقد حان الوقت لإيجاد الحل. لكن يجب إرساء هذا الحل على أسس شفافة وواقعية بسبب ما خلفته الحرب منذ البداية.
نيويورك- تشكل سوريا حاليا أكبر كارثة إنسانية وأخطر نقطة جيوسياسية ساخنة في العالم. فقد تم قتل أكثر من 400.000 وتشريد عشرة ملايين من أبناء الشعب السوري .
إن الجماعات الجهادية العنيفة والمدعومة من "زبناء" أجانب تنهش البلاد وتفترس الشعب بلا رحمة. جميع الأطراف في النزاع - نظام الرئيس بشار الأسد، القوى المناهضة للأسد بدعم من الولايات المتحدة وحلفائها والدولة الإسلامية - كلهم ارتكبوا ولازالوا يرتكبون جرائم حرب خطيرة.
لقد حان الوقت لإيجاد الحل. لكن يجب إرساء هذا الحل على أسس شفافة وواقعية بسبب ما خلفته الحرب منذ البداية.