باريس-ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون مقتنع ان الان هو الوقت الصحيح لاعادة تشكيل العلاقات مع روسيا وعليه فلقد جعل من اولوياته الدبلوماسيه استعادة اجواء الثقة بين باريس وموسكو وهناك ثلاثة اسباب قاهرة تكمن وراء هذه الخطوة .
اولا وقبل كل شيء لقد تغير السياق الاستراتيجي العالمي بشكل دراماتيكي فالصين في حالة صعود بينما الولايات المتحدة والتي على الرغم انها ما تزال القوة المهيمنة في العالم اصبحت تنأى بنفسها عن مسؤولياتها العالمية وروسيا التي تعاني من شيخوخة السكان وتناقص اعدادهم بالاضافة الى اراضي غير مأهولة الى حد كبير هي فريسة طبيعية لطموحات الصين طويلة المدى.
ان القادة الاوروبيين يجب ان لا يراقبوا بدون ان يفعلوا شيئا روسيا والتي تفتقر لإي بديل وهي تتحالف مع الصين وعوضا عن ذلك يتوجب عليهم اقناع الروس بإن مستقبلهم مع اوروبا وليس كشريك اصغر للصين في علاقة غير متوازنة بالمرة . ان مصير روسيا يقع في الغرب وليس في الشرق.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Despite an increasingly challenging economic and geopolitical environment, the global economy performed better than expected over the past year. But although analysts’ projections for 2023 were too pessimistic, it appears that consensus forecasts for the coming year may have have swung too far in the opposite direction.
worries that domestic political divisions and market volatility could exacerbate financial vulnerabilities.
If COP28 is to be judged a success, the UAE, as the summit’s host, and other hydrocarbon producers should promise to dedicate some of the windfall oil and gas profits they earned last year to accelerating the green transition in the Global South. Doing so could encourage historic and current emitters to pay their fair share.
urges oil-exporting countries to kickstart a program of green investment in the Global South at COP28.
باريس-ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون مقتنع ان الان هو الوقت الصحيح لاعادة تشكيل العلاقات مع روسيا وعليه فلقد جعل من اولوياته الدبلوماسيه استعادة اجواء الثقة بين باريس وموسكو وهناك ثلاثة اسباب قاهرة تكمن وراء هذه الخطوة .
اولا وقبل كل شيء لقد تغير السياق الاستراتيجي العالمي بشكل دراماتيكي فالصين في حالة صعود بينما الولايات المتحدة والتي على الرغم انها ما تزال القوة المهيمنة في العالم اصبحت تنأى بنفسها عن مسؤولياتها العالمية وروسيا التي تعاني من شيخوخة السكان وتناقص اعدادهم بالاضافة الى اراضي غير مأهولة الى حد كبير هي فريسة طبيعية لطموحات الصين طويلة المدى.
ان القادة الاوروبيين يجب ان لا يراقبوا بدون ان يفعلوا شيئا روسيا والتي تفتقر لإي بديل وهي تتحالف مع الصين وعوضا عن ذلك يتوجب عليهم اقناع الروس بإن مستقبلهم مع اوروبا وليس كشريك اصغر للصين في علاقة غير متوازنة بالمرة . ان مصير روسيا يقع في الغرب وليس في الشرق.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in