واشنطن، العاصمة ــ في أغلب بلدان العالم المتقدمة، بات بوسع المرضى أن يطمئنوا إلى سلامة عمليات نقل الدم. والمشكلة هي أن الحفاظ على إمدادات ثابتة غير ملوثة من الدم الذي يجمع من المتبرعين ليس بالمهمة السهلة دائما. فهل من الممكن أن نضمن إمدادات كافية من الدم المأمون إلى الأبد؟
إن الإمدادات المتوفرة من الدم اليوم، وهي غالباً تأتي من متبرعين، قد تكون ملوثة بفيروس نقص المناعة البشرية (الايدز) وغير ذلك من العوامل المعدية. والدم المتبرع به لابد أن يخزن مبردا، حيث تمتد صلاحية التخزين 28 يوما. ونظراً للخوف من التلوث ــ واهتمام المؤسسة العسكرية بتأمين إمدادات أكثر دواما ــ فإن البحث في البدائل التخليقية (الاصطناعية) كان لفترة طويلة على قائمة الأولويات الطبية.
أثيرت فكرة استخدام بدائل الدم لأول مرة في القرن السابع عشر، ولا تزال تستقطب الباحثين حتى يومنا هذا. وقد تم بالفعل تطوير العديد من المنتجات القادرة على إحداث ثورة في طبق نقل الدم في السعي إلى تأمين بدائل دم من نوع واحد يناسب الجميع ويمكن تخزينه لفترات طويلة، ومن الممكن أن تحل محل نقل الدم التقليدي في الحالات القصوى، مثل ساحة المعركة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Rather than reducing concentrated market power through “disruption” or “creative destruction,” technological innovation historically has only added to the problem, by awarding monopolies to just one or a few dominant firms. And market forces offer no remedy to the problem; only public policy can provide that.
shows that technological change leads not to disruption, but to deeper, more enduring forms of market power.
The passing of America’s preeminent foreign-policy thinker and practitioner marks the end of an era. Throughout his long and extraordinarily influential career, Henry Kissinger built a legacy that Americans would be wise to heed in this new era of great-power politics and global disarray.
reviews the life and career of America’s preeminent foreign-policy scholar-practitioner.
Log in/Register
Please log in or register to continue. Registration is free and requires only your email address.
واشنطن، العاصمة ــ في أغلب بلدان العالم المتقدمة، بات بوسع المرضى أن يطمئنوا إلى سلامة عمليات نقل الدم. والمشكلة هي أن الحفاظ على إمدادات ثابتة غير ملوثة من الدم الذي يجمع من المتبرعين ليس بالمهمة السهلة دائما. فهل من الممكن أن نضمن إمدادات كافية من الدم المأمون إلى الأبد؟
إن الإمدادات المتوفرة من الدم اليوم، وهي غالباً تأتي من متبرعين، قد تكون ملوثة بفيروس نقص المناعة البشرية (الايدز) وغير ذلك من العوامل المعدية. والدم المتبرع به لابد أن يخزن مبردا، حيث تمتد صلاحية التخزين 28 يوما. ونظراً للخوف من التلوث ــ واهتمام المؤسسة العسكرية بتأمين إمدادات أكثر دواما ــ فإن البحث في البدائل التخليقية (الاصطناعية) كان لفترة طويلة على قائمة الأولويات الطبية.
أثيرت فكرة استخدام بدائل الدم لأول مرة في القرن السابع عشر، ولا تزال تستقطب الباحثين حتى يومنا هذا. وقد تم بالفعل تطوير العديد من المنتجات القادرة على إحداث ثورة في طبق نقل الدم في السعي إلى تأمين بدائل دم من نوع واحد يناسب الجميع ويمكن تخزينه لفترات طويلة، ومن الممكن أن تحل محل نقل الدم التقليدي في الحالات القصوى، مثل ساحة المعركة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in