يوافق هذا الأسبوع حلول الذكرى السنوية الخامسة عشر لإعلان دستور هونج كونج، أو القانون الأساسي، من قِـبَل مؤتمر الشعب القومي الصيني. ومن المفترض أن يكون ذلك القانون الأساسي قد وضع أسس البنية السياسية بحيث تتوافق مع سياسة الراحل دينج زياوبنج "دولة واحدة ونظامان"، حيث يتولى شعب هونج كونج حكم هونج كونج بقدر كبير من الاستقلال.
وفي ظل هذه السياسة، كان من المفترض أن يظل النظام الرأسمالي القائم في هونج كونج على حاله، وكذلك حكم القانون والحريات الشعبية في هونج كونج. ولقد كانت هذه السياسة أساساً لانتخاب حاكم ومجلس تشريعي على مستوى شعبي. وكان من المقرر في واقع الأمر أن تتولى هونج كونج زمام أمورها كلها، باستثناء قضايا الدفاع والخارجية.
ولكن على الرغم من وعده بمنح حق الاقتراع الشامل، إلا أن القانون الأساسي يفرض قيوداً على التنمية الديمقراطية خلال السنوات العشر الأولى التالية لتسليم هونج كونج إلى الصين. ونتيجة لهذا، فلن يُـسمح بالديمقراطية الكاملة في هونج كونج قبل عام 2007.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
When a bank fails in the United States, questions about who is to blame are often directed at many different regulatory agencies, because the system is complex and hard for outsiders to understand. In the wake of the collapse of Silicon Valley Bank, the case for an overhaul could not be stronger.
laments that the post-2008 Dodd-Frank reforms left in place a framework riddled with structural shortcomings.
The failures of Silicon Valley Bank and Signature Bank are significant market events. But, given an overheated labor market and 1970s-like inflation, if the Fed cannot see the whites of the eyes of a systemic banking crisis, then it must move aggressively on the inflation front.
urges the US central bank to continue raising interest rates, despite signs of financial-sector fragility.
يوافق هذا الأسبوع حلول الذكرى السنوية الخامسة عشر لإعلان دستور هونج كونج،
أو القانون الأساسي، من قِـبَل مؤتمر الشعب القومي الصيني. ومن المفترض أن يكون ذلك القانون الأساسي قد وضع أسس البنية السياسية بحيث تتوافق مع سياسة الراحل دينج زياوبنج "دولة واحدة ونظامان"، حيث يتولى شعب هونج كونج حكم هونج كونج بقدر كبير من الاستقلال.
وفي ظل هذه السياسة، كان من المفترض أن يظل النظام الرأسمالي القائم في هونج كونج على حاله، وكذلك حكم القانون والحريات الشعبية في هونج كونج. ولقد كانت هذه السياسة أساساً لانتخاب حاكم ومجلس تشريعي على مستوى شعبي. وكان من المقرر في واقع الأمر أن تتولى هونج كونج زمام أمورها كلها، باستثناء قضايا الدفاع والخارجية.
ولكن على الرغم من وعده بمنح حق الاقتراع الشامل، إلا أن القانون الأساسي يفرض قيوداً على التنمية الديمقراطية خلال السنوات العشر الأولى التالية لتسليم هونج كونج إلى الصين. ونتيجة لهذا، فلن يُـسمح بالديمقراطية الكاملة في هونج كونج قبل عام 2007.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in