بوسطن ــ يقول حكماء الاقتصاد العالمي إن إنقاذ اليورو يتطلب اتخاذ خطوات جذرية. ولقد دعت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إلى إقامة جدار حماية أوروبي ضخم ــ صندوق إنقاذ ضخم للحكومات والبنوك المتعثرة. ويسوق آخرون الحجج لدمج الضرائب والاقتراض في منطقة اليورو وإبعاد الدول الأعضاء الضعيفة، مثل اليونان التي تتصارع مع عملة قوية.
ولكن جدران الحماية العالية، أو الاتحاد المالي، أو تجانس العضوية، كل هذا غير ضروري وغير مرغوب. إن المطلوب الآن وضع آليات تعترف بالاختلافات وتستوعبها، وليس جهوداً جديدة من أعلى إلى أسفل لفرض التجانس.
إن كل ا لحكومات، وحتى الحكومة الألمانية، تميل إلى الإنفاق بما يتجاوز ما تحصله من الضرائب، ثم إخفاء النقص بالاستعانة بخفة اليد المحاسبية. والمعاهدات وحدها لا تحض على الفضيلة المالية. وتوقع امتثال كل دول منطقة اليورو للقواعد الرامية إلى تحديد سقف عجز الموازنات لديها كان الوهم الجوهري الذي تصوره أصحاب فكرة العملة المشتركة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Despite the dire predictions that have accompanied the decline of global governance, less international cooperation does not necessarily mean disaster. In fact, national governments can prioritize domestic prosperity and social cohesion over multilateralism without harming the global economy.
explains how countries can help the global economy by pursuing their own economic-policy agendas.
Although Russia's war in Ukraine has galvanized Polish society and elevated the country's status internationally, it is also obscuring some deeply troubling domestic political developments. Whether liberal democracy will prevail over reactionary authoritarianism in Poland is now an open question.
about recent domestic and geopolitical developments that will shape the country's future.
بوسطن ــ يقول حكماء الاقتصاد العالمي إن إنقاذ اليورو يتطلب اتخاذ خطوات جذرية. ولقد دعت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إلى إقامة جدار حماية أوروبي ضخم ــ صندوق إنقاذ ضخم للحكومات والبنوك المتعثرة. ويسوق آخرون الحجج لدمج الضرائب والاقتراض في منطقة اليورو وإبعاد الدول الأعضاء الضعيفة، مثل اليونان التي تتصارع مع عملة قوية.
ولكن جدران الحماية العالية، أو الاتحاد المالي، أو تجانس العضوية، كل هذا غير ضروري وغير مرغوب. إن المطلوب الآن وضع آليات تعترف بالاختلافات وتستوعبها، وليس جهوداً جديدة من أعلى إلى أسفل لفرض التجانس.
إن كل ا لحكومات، وحتى الحكومة الألمانية، تميل إلى الإنفاق بما يتجاوز ما تحصله من الضرائب، ثم إخفاء النقص بالاستعانة بخفة اليد المحاسبية. والمعاهدات وحدها لا تحض على الفضيلة المالية. وتوقع امتثال كل دول منطقة اليورو للقواعد الرامية إلى تحديد سقف عجز الموازنات لديها كان الوهم الجوهري الذي تصوره أصحاب فكرة العملة المشتركة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in