نيويورك ــ تدور الآن تحركات حثيثة لاستبدال أو على الأقل إضعاف مديرة صندوق النقد الدولي الإدارية منذ عام 2019 كريستالينا جورجييفا بدرجة كبيرة. هذه هي جورجييفا ذاتها التي وفرت استجابتها الممتازة للجائحة الأموال بسرعة لتمكين البلدان من تدبر أمورها ومعالجة الأزمة الصحية، والتي نجحت جهودها في الدعوة إلى إصدار 650 مليار دولار من "أموال" صندوق النقد الدولي (حقوق السحب الخاصة)، التي تشكل ضرورة أساسية لتعافي البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. علاوة على ذلك، وظفت جورجييفا الصندوق للاضطلاع بدور قيادي عالمي في الاستجابة لأزمة تغير المناخ التي تهدد وجود البشر.
لكل هذه التصرفات، تستحق جورجييفا الإشادة. أين هي المشكلة إذن؟ ومن وراء محاولة تشويه سمعتها وعزلها؟
تكمن المشكلة في تقرير أعدته بتكليف من البنك الدولي شركة المحاماة ويلمرهيل بشأن مؤشر ممارسة الأعمال السنوي الذي يصدره البنك، والذي يرتب البلدان وفقا لسهولة افتتاح وتشغيل الشركات التجارية. يحتوي التقرير على ادعاءات ــ أو بشكل أكثر دقة "تلميحات" ــ حول ممارسات غير ملائمة تشمل الصين، والمملكة العربية السعودية، وأذربيجان في مؤشري 2018 و2020.
نيويورك ــ تدور الآن تحركات حثيثة لاستبدال أو على الأقل إضعاف مديرة صندوق النقد الدولي الإدارية منذ عام 2019 كريستالينا جورجييفا بدرجة كبيرة. هذه هي جورجييفا ذاتها التي وفرت استجابتها الممتازة للجائحة الأموال بسرعة لتمكين البلدان من تدبر أمورها ومعالجة الأزمة الصحية، والتي نجحت جهودها في الدعوة إلى إصدار 650 مليار دولار من "أموال" صندوق النقد الدولي (حقوق السحب الخاصة)، التي تشكل ضرورة أساسية لتعافي البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. علاوة على ذلك، وظفت جورجييفا الصندوق للاضطلاع بدور قيادي عالمي في الاستجابة لأزمة تغير المناخ التي تهدد وجود البشر.
لكل هذه التصرفات، تستحق جورجييفا الإشادة. أين هي المشكلة إذن؟ ومن وراء محاولة تشويه سمعتها وعزلها؟
تكمن المشكلة في تقرير أعدته بتكليف من البنك الدولي شركة المحاماة ويلمرهيل بشأن مؤشر ممارسة الأعمال السنوي الذي يصدره البنك، والذي يرتب البلدان وفقا لسهولة افتتاح وتشغيل الشركات التجارية. يحتوي التقرير على ادعاءات ــ أو بشكل أكثر دقة "تلميحات" ــ حول ممارسات غير ملائمة تشمل الصين، والمملكة العربية السعودية، وأذربيجان في مؤشري 2018 و2020.