لندن – فى وقت لاحق من هذا الشهر، سيستضيف الرئيس الصينى شي جين بينغ قمة قادة الدول ال 65 المشاركة في مبادرة "حزام واحد، طريق واحد"(OBOR) ، وهو برنامج رائد سيوجه مليارات الدولارات الاستثمارية نحو مشاريع البنية التحتية في جميع أنحاء آسيا، أفريقيا، وأوروبا. وعلى الرغم من وجود دوافع اقتصادية قوية للمشروع، فإن ردود الفعل متباينة.
والدافع الرئيسي الذي يقود مبادرة "أوبور" هو الربط المادي: فالبنية التحتية الفعالة تعزز الإنتاجية وتعزز الاستثمار وتخفض تكاليف التجارة.فمع وجود قنوات فعالة لتبادل السلع وشبكات المعلومات ذات الصلة الجيدة، يتضاعف النمو، وتزداد الفرص الاقتصادية، وتتقلص الفوارق.
والخبر السار هو أن هذه البنية التحتية يمكن بناؤها بطريقة فعالة ومفيدة من حيث التكلفة.والمفتاح هو الجهود التعاونية التي تستغل الميزة النسبية لكل بلد، سواء كان رأس المال، أو الدراية التكنولوجية، أو القدرات اللوجستية أو البناء، أو المواد الخام، أو حتى السلع الصناعية. ويمكن لهذا النهج أن يدفع عجلة التنمية في البلدان ذات الدخل المنخفض، وأن يساعد الاقتصادات الناشئة على تجاوز معضلة الدخل المتوسط المُخيفة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Antara Haldar
advocates a radical rethink of development, explains what went right at the recent AI Safety Summit, highlights the economics discipline’s shortcomings, and more.
The prevailing narrative that frames Israel as a colonial power suppressing Palestinians’ struggle for statehood grossly oversimplifies a complicated conflict and inadvertently vindicates the region’s most oppressive regimes. Achieving a durable, lasting peace requires moving beyond such facile analogies.
rejects the facile moralism of those who view the ongoing war through the narrow lens of decolonization.
The far-right populist Geert Wilders’ election victory in the Netherlands reflects the same sentiment that powered Brexit and Donald Trump’s candidacy in 2016. But such outcomes could not happen without the cynicism displayed over the past few decades by traditional conservative parties.
shows what Geert Wilders has in common with other ultra-nationalist politicians, past and present.
لندن – فى وقت لاحق من هذا الشهر، سيستضيف الرئيس الصينى شي جين بينغ قمة قادة الدول ال 65 المشاركة في مبادرة "حزام واحد، طريق واحد"(OBOR) ، وهو برنامج رائد سيوجه مليارات الدولارات الاستثمارية نحو مشاريع البنية التحتية في جميع أنحاء آسيا، أفريقيا، وأوروبا. وعلى الرغم من وجود دوافع اقتصادية قوية للمشروع، فإن ردود الفعل متباينة.
والدافع الرئيسي الذي يقود مبادرة "أوبور" هو الربط المادي: فالبنية التحتية الفعالة تعزز الإنتاجية وتعزز الاستثمار وتخفض تكاليف التجارة.فمع وجود قنوات فعالة لتبادل السلع وشبكات المعلومات ذات الصلة الجيدة، يتضاعف النمو، وتزداد الفرص الاقتصادية، وتتقلص الفوارق.
والخبر السار هو أن هذه البنية التحتية يمكن بناؤها بطريقة فعالة ومفيدة من حيث التكلفة.والمفتاح هو الجهود التعاونية التي تستغل الميزة النسبية لكل بلد، سواء كان رأس المال، أو الدراية التكنولوجية، أو القدرات اللوجستية أو البناء، أو المواد الخام، أو حتى السلع الصناعية. ويمكن لهذا النهج أن يدفع عجلة التنمية في البلدان ذات الدخل المنخفض، وأن يساعد الاقتصادات الناشئة على تجاوز معضلة الدخل المتوسط المُخيفة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in