لندن – فى وقت لاحق من هذا الشهر، سيستضيف الرئيس الصينى شي جين بينغ قمة قادة الدول ال 65 المشاركة في مبادرة "حزام واحد، طريق واحد"(OBOR) ، وهو برنامج رائد سيوجه مليارات الدولارات الاستثمارية نحو مشاريع البنية التحتية في جميع أنحاء آسيا، أفريقيا، وأوروبا. وعلى الرغم من وجود دوافع اقتصادية قوية للمشروع، فإن ردود الفعل متباينة.
والدافع الرئيسي الذي يقود مبادرة "أوبور" هو الربط المادي: فالبنية التحتية الفعالة تعزز الإنتاجية وتعزز الاستثمار وتخفض تكاليف التجارة.فمع وجود قنوات فعالة لتبادل السلع وشبكات المعلومات ذات الصلة الجيدة، يتضاعف النمو، وتزداد الفرص الاقتصادية، وتتقلص الفوارق.
والخبر السار هو أن هذه البنية التحتية يمكن بناؤها بطريقة فعالة ومفيدة من حيث التكلفة.والمفتاح هو الجهود التعاونية التي تستغل الميزة النسبية لكل بلد، سواء كان رأس المال، أو الدراية التكنولوجية، أو القدرات اللوجستية أو البناء، أو المواد الخام، أو حتى السلع الصناعية. ويمكن لهذا النهج أن يدفع عجلة التنمية في البلدان ذات الدخل المنخفض، وأن يساعد الاقتصادات الناشئة على تجاوز معضلة الدخل المتوسط المُخيفة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Since 1960, only a few countries in Latin America have narrowed the gap between their per capita income and that of the United States, while most of the region has lagged far behind. Making up for lost ground will require a coordinated effort, involving both technocratic tinkering and bold political leadership.
explain what it will take finally to achieve economic convergence with advanced economies.
Between now and the end of this decade, climate-related investments need to increase by orders of magnitude to keep the world on track toward achieving even more ambitious targets by mid-century. Fortunately, if done right, such investments could usher in an entirely new and better economy.
explains what it will take to mobilize capital for the net-zero transition worldwide.
لندن – فى وقت لاحق من هذا الشهر، سيستضيف الرئيس الصينى شي جين بينغ قمة قادة الدول ال 65 المشاركة في مبادرة "حزام واحد، طريق واحد"(OBOR) ، وهو برنامج رائد سيوجه مليارات الدولارات الاستثمارية نحو مشاريع البنية التحتية في جميع أنحاء آسيا، أفريقيا، وأوروبا. وعلى الرغم من وجود دوافع اقتصادية قوية للمشروع، فإن ردود الفعل متباينة.
والدافع الرئيسي الذي يقود مبادرة "أوبور" هو الربط المادي: فالبنية التحتية الفعالة تعزز الإنتاجية وتعزز الاستثمار وتخفض تكاليف التجارة.فمع وجود قنوات فعالة لتبادل السلع وشبكات المعلومات ذات الصلة الجيدة، يتضاعف النمو، وتزداد الفرص الاقتصادية، وتتقلص الفوارق.
والخبر السار هو أن هذه البنية التحتية يمكن بناؤها بطريقة فعالة ومفيدة من حيث التكلفة.والمفتاح هو الجهود التعاونية التي تستغل الميزة النسبية لكل بلد، سواء كان رأس المال، أو الدراية التكنولوجية، أو القدرات اللوجستية أو البناء، أو المواد الخام، أو حتى السلع الصناعية. ويمكن لهذا النهج أن يدفع عجلة التنمية في البلدان ذات الدخل المنخفض، وأن يساعد الاقتصادات الناشئة على تجاوز معضلة الدخل المتوسط المُخيفة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in