هونغ كونغ- في بداية هذا القرن عندما أطلقت الصين سياسة "الخروج"- التي تركز على استخدام احتياطات النقد الاجنبي لدعم التوسع الخارجي والاستحواذات من قبل الشركات الصينيه- توقع قله من الناس ان تصبح الصين لاعبا اقتصاديا بارزا في امريكا اللاتينيه ولكن هذا ما حصل بالفعل والسؤال هل هذا يعتبر شيئا جيدا بالنسبه لإمريكا اللاتينيه.
في أقل من 15 عام ، تطور الدور الصيني من لعب دورا اقتصاديا هامشيا في امريكا اللاتينيه الى ان تصبح الصين واحدة من كبار المستثمرين والشركاء التجاريين لمعظم دول المنطقة بالإضافه الى تربعها على القمه من حيث الإقراض وبناء البنيه التحتيه ومع التطور السلس لخطط الصين الإقتصاديه في امريكا اللاتينيه- وهو توجه من غير المرجح ان يتغير في اي وقت قريب-فلقد وضعت الصين نصب أعينها هدف آخر وهو توسيع نفوذها السياسي في المنطقه وغيرها من المناطق .
بالطبع فإن وضع الصين كقوه اقتصاديه كبيره يعطيها درجه كبيره من النفوذ السياسي ولكن الدوله الصينيه والحزب الشيوعي الصيني يسيعيان كذلك لتطبيق استراتيجه اكثر مباشرة وتنسيقا وبعيدة المدى من أجل توسيع قوتها الناعمه.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
In a time of global uncertainty, a vision of “made in the Americas” prosperity provides a unifying agenda for the continent. If implemented, the US could reassert its historical leadership among a group of countries that share its fundamental values, as well as an interest in inclusive economic growth and rising living standards.
argues that the US should attempt to re-engage with its southern neighbors – or lose out to China.
Since 1960, only a few countries in Latin America have narrowed the gap between their per capita income and that of the United States, while most of the region has lagged far behind. Making up for lost ground will require a coordinated effort, involving both technocratic tinkering and bold political leadership.
explain what it will take finally to achieve economic convergence with advanced economies.
Between now and the end of this decade, climate-related investments need to increase by orders of magnitude to keep the world on track toward achieving even more ambitious targets by mid-century. Fortunately, if done right, such investments could usher in an entirely new and better economy.
explains what it will take to mobilize capital for the net-zero transition worldwide.
هونغ كونغ- في بداية هذا القرن عندما أطلقت الصين سياسة "الخروج"- التي تركز على استخدام احتياطات النقد الاجنبي لدعم التوسع الخارجي والاستحواذات من قبل الشركات الصينيه- توقع قله من الناس ان تصبح الصين لاعبا اقتصاديا بارزا في امريكا اللاتينيه ولكن هذا ما حصل بالفعل والسؤال هل هذا يعتبر شيئا جيدا بالنسبه لإمريكا اللاتينيه.
في أقل من 15 عام ، تطور الدور الصيني من لعب دورا اقتصاديا هامشيا في امريكا اللاتينيه الى ان تصبح الصين واحدة من كبار المستثمرين والشركاء التجاريين لمعظم دول المنطقة بالإضافه الى تربعها على القمه من حيث الإقراض وبناء البنيه التحتيه ومع التطور السلس لخطط الصين الإقتصاديه في امريكا اللاتينيه- وهو توجه من غير المرجح ان يتغير في اي وقت قريب-فلقد وضعت الصين نصب أعينها هدف آخر وهو توسيع نفوذها السياسي في المنطقه وغيرها من المناطق .
بالطبع فإن وضع الصين كقوه اقتصاديه كبيره يعطيها درجه كبيره من النفوذ السياسي ولكن الدوله الصينيه والحزب الشيوعي الصيني يسيعيان كذلك لتطبيق استراتيجه اكثر مباشرة وتنسيقا وبعيدة المدى من أجل توسيع قوتها الناعمه.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in