

Though Polish voters in October ousted their right-wing populist government, recent elections in Slovakia and the Netherlands show that populism remains as malign and potent a political force as ever in Europe. But these outcomes also hold important lessons for the United States, where the specter of Donald Trump’s return to the White House haunts the runup to the 2024 presidential election.
هونج كونج ــ في ذكرى مرور أربعين عاما على إطلاق الصين سياسة "الإصلاح والانفتاح"، تبدو الدولة في طريقها لاستعادة وضعها السابق كأكبر اقتصاد في العالم، بعد أن قطعت شوطا طويلا باتجاه تحديث قطاعها الزراعي، وصناعاتها، ونظمها الدفاعية، وقدراتها العلمية. بيد أن أربعة فخاخ كبرى كامنة تعترض مسيرتها.
أول هذه الفخاخ الدخل المتوسط. فمع عدم تجاوز الدخل السنوي للفرد تسعة آلاف دولار أميركي تقريبا، تظل الصين أدنى بكثير من عتبة وضع الدول ذات الدخل المرتفع، التي حددها البنك الدولي بما يتراوح بين اثني عشر إلى ثلاثة عشر ألف دولار أميركي. وخلال النصف قرن الأخير، لم تتمكن الدول ــ إلا قليلا ــ من تحقيق طفرة كهذه.
ثمة سبب كبير لهذا الوضع، وهو أن الوصول لوضع الدخل المرتفع يتطلب شبكة قوية من المؤسسات الحديثة تحدد حقوق الأفراد وواجباتهم، وتخلق الظروف الموائمة للمقايضات السوقية والتفاعلات غير السوقية، وتنفذ حكم القانون بحل المنازعات بشكل عادل. ورغم جهود الصين المستمرة على مدار أربعة عقود لتطوير مؤسساتها، فلا يزال أمامها مشوار طويل في هذا الصدد.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in