
http://prosyn.org/V7gj3wX/ar;
thinks that long-term fears about the future of employment are keeping household spending down.
We use cookies to improve your experience on our website. To find out more, read our updated cookie policy and privacy policy.
سنغافورة ــ في نهاية الربع الأول من هذا العام، وفقا لتقديرات بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، تجاوزت الديون الاستهلاكية الأميركية للمرة الأولى ذروتها السابقة (بالدولار) والتي بلغتها في الربع الثالث من عام 2008، في وقت اندلاع الأزمة المالية العالمية تماما. ورغم أن قروض السيارات والديون الطلابية كانت في ارتفاع سريع بشكل خاص، فإن ديون الإسكان تظل تمثل أكثر من ثلثي المجموع الذي بلغ 12.7 تريليون دولار.
كحصة من الدخل، لا تمثل الديون الأسرية ذلك التهديد الذي كانت تمثله قبل عشر سنوات للاقتصاد الوطني. ولكن الإحصاءات الجديدة تذكرنا بأن الأسر الأميركية لا تدخر بالقدر الكافي.
قد يعزو بعض المراقبين ميل الأميركيين إلى الإنفاق ــ في حين يميل الآسيويون على سبيل المثال إلى الادخار ــ إلى عوامل ثقافية. ولكن هناك عنصر مهم أيضا يرتبط بالسياسات. إن سياسة الحكومة الأميركية مصممة كما لو أنها تشجع الأميركيين على تحمل أكبر قدر ممكن من ديون الإسكان.
We hope you're enjoying Project Syndicate.
To continue reading, subscribe now.
Subscribe
Get unlimited access to PS premium content, including in-depth commentaries, book reviews, exclusive interviews, On Point, the Big Picture, the PS Archive, and our annual year-ahead magazine.
Already have an account or want to create one? Log in