

Though Polish voters in October ousted their right-wing populist government, recent elections in Slovakia and the Netherlands show that populism remains as malign and potent a political force as ever in Europe. But these outcomes also hold important lessons for the United States, where the specter of Donald Trump’s return to the White House haunts the runup to the 2024 presidential election.
غلوستر، ماساتشوستس ــ تتسم الدراسات التي تتناول الدور الذي تلعبه العمليات الاستخباراتية حتماً بخاصية أشبه بالمشاكسة اليابانية، حيث تُسفر نفس الأحداث عن تفسيرات مختلفة، ومتناقضة في بعض الأحيان. عالم الاستخبارات، بعد كل شيء، هو عالم الأسرار، والصالونات الخاصة، والعمل السري، والعلاقات السرية، وأحيانًا المغامرات غير الرسمية. وهذا يجعل من الصعب للغاية تقييم النجاحات والإخفاقات، وتأريخ دور الاستخبارات في قرارات القادة السياسيين.
يواجه مؤرخ جامعة هارفارد كالدر والتون هذا التحدي وجهاً لوجه في كتاب جديد بعنوان الجواسيس: حرب الاستخبارات الملحمية بين الشرق والغرب (سايمون وشوستر، 2023)، والذي يروي صعود ودور القدرات الاستخباراتية الحديثة عبر تاريخ منافسة الغرب لأجهزة الأمن الروسية. إنها قصة طموحة ومسلية، ولكنها أيضًا ترتكز بقوة على البحث الأكاديمي. والواقع أن رواية والتون تسلط ضوء جديداً على أحداث تبدو مدروسة جيداً، من الثورة البلشفية والحرب العالمية الثانية إلى نشر الجواسيس في صفوف أجهزة الاستخبارات الأميركية والبريطانية والروسية في نهاية القرن.
يعتمد والتون على الأرشيفات المفتوحة حديثًا، والتاريخ الداخلي السري، والمذكرات، والمقابلات مع صانعي السياسات والجواسيس. وهو يسلط الضوء بالتالي على الكيفية التي ساهمت بها الاستخبارات في أحداث مثل أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962 وحادثة آيبل آرتشر عام 1983، عندما أثارت تدريبات حلف شمال الأطلسي المخاوف السوفييتية من ضربة غربية أولى، مما دفع العالم إلى شفا حرب نووية.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in