

Though Polish voters in October ousted their right-wing populist government, recent elections in Slovakia and the Netherlands show that populism remains as malign and potent a political force as ever in Europe. But these outcomes also hold important lessons for the United States, where the specter of Donald Trump’s return to the White House haunts the runup to the 2024 presidential election.
واشنطن، العاصمة ــ تجري الآن مناقشات غير رسمية بشأن علاقة المملكة المتحدة مع الاتحاد الأوروبي. ومع ترقب انعقاد الاستفتاء على استمرار المملكة المتحدة في عضوية الاتحاد الأوروبي قبل نهاية عام 2017، فإن المحادثات تشكل خطوة أولى نحو التفاوض على التغييرات التي يأمل قادة الاتحاد الأوروبي أن تقنع الناخبين البريطانيين باختيار أوروبا.
وسوف تكون التغييرات مطلوبة بكل تأكيد. وكما يعلم رئيس الوزراء ديفيد كاميرون تمام العِلم، فإن الناخبين البريطانيين سوف يختارون ترك الاتحاد الأوروبي بلا أدنى شك في ضوء الديناميكية الحالية التي تتسم بها العلاقة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي.
بيد أن كاميرون يدرك أيضاً أنه لابد أن يتعامل مع المفاوضات بحرص. فإذا طلب ما لا يطيق الاتحاد الأوروبي تحمله فسوف يبدو وكأنه قد استسلم، وإذا طلب أقل مما ينبغي فسوف يجد المشككون في أوروبا من البريطانيين المزيد من الوقود لتغذية حملتهم ضد استمرار العضوية.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in