نيويورك – إن من المقرر أن تكون أحد المواضيع المهمة على جدول أعمال الإجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع هو تقييم التقدم العالمي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وهي خارطة طريق الأمم المتحدة لحل أكبر التحديات التي يواجهها العالم بحلول سنة 2030.
لقد كنت جزءا من فريق الأمم المتحدة الذي ساعد على وضع الأهداف الإنمائية للألفية و التي سبقت أهداف التنمية المستدامة وبحلول إختتام الأهداف الإنمائية للألفية في عام 2015 تمكنت تلك الأهداف من تحقيق أسرع وأكبر المكاسب التي شهدها العالم على الإطلاق في مجال الصحة والتنمية العالمية وقد مهدت الأهداف الإنمائية للألفية الطريق لتحقيق أهداف التنمية المستدامة و قد شجعني هذا الإلتزام الذي أبداه المجتمع الدولي لإستدامة خطة التنمية لما بعد عام 2015
ولكن أصبح واضحا لي وواضحا للآخرين أيضا أن احراز تقدم فيما يتعلق بمجموعة واسعة من الأهداف سوف يعاني ما لم يتم التركيز بعمق أكثر على البيانات المتعلقة بإحتياجات النساء والفتيات بشكل خاص وإذا أخفقنا في تحقيق المساواة بين الجنسين على الصعيد العالمي فإننا لن نستطيع تحقيق العديد من الأهداف الأخرى وذلك من إنهاء الفقر إلى ضمان صحة جيدة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
While carbon pricing and industrial policies may have enabled policymakers in the United States and Europe to avoid difficult political choices, we cannot rely on these tools to achieve crucial climate goals. Climate policies must move away from focusing on green taxes and subsidies and enter the age of politics.
explains why achieving climate goals requires a broader combination of sector-specific policy instruments.
The long-standing economic consensus that interest rates would remain low indefinitely, making debt cost-free, is no longer tenable. Even if inflation declines, soaring debt levels, deglobalization, and populist pressures will keep rates higher for the next decade than they were in the decade following the 2008 financial crisis.
thinks that policymakers and economists must reassess their beliefs in light of current market realities.
نيويورك – إن من المقرر أن تكون أحد المواضيع المهمة على جدول أعمال الإجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع هو تقييم التقدم العالمي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وهي خارطة طريق الأمم المتحدة لحل أكبر التحديات التي يواجهها العالم بحلول سنة 2030.
لقد كنت جزءا من فريق الأمم المتحدة الذي ساعد على وضع الأهداف الإنمائية للألفية و التي سبقت أهداف التنمية المستدامة وبحلول إختتام الأهداف الإنمائية للألفية في عام 2015 تمكنت تلك الأهداف من تحقيق أسرع وأكبر المكاسب التي شهدها العالم على الإطلاق في مجال الصحة والتنمية العالمية وقد مهدت الأهداف الإنمائية للألفية الطريق لتحقيق أهداف التنمية المستدامة و قد شجعني هذا الإلتزام الذي أبداه المجتمع الدولي لإستدامة خطة التنمية لما بعد عام 2015
ولكن أصبح واضحا لي وواضحا للآخرين أيضا أن احراز تقدم فيما يتعلق بمجموعة واسعة من الأهداف سوف يعاني ما لم يتم التركيز بعمق أكثر على البيانات المتعلقة بإحتياجات النساء والفتيات بشكل خاص وإذا أخفقنا في تحقيق المساواة بين الجنسين على الصعيد العالمي فإننا لن نستطيع تحقيق العديد من الأهداف الأخرى وذلك من إنهاء الفقر إلى ضمان صحة جيدة.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in