كمبريدج ــ تتسم مراسم التنصيب الرئاسية واحتفالات التخرج عادة بالعاطفية الشديدة. فهي طقوس العبور التي تؤشر لنهاية وبداية جديدة في حياة بلد أو فرد.
وبوصفي أستاذا في كلية كينيدي للإدارة الحكومية في جامعة هارفارد، أحضر احتفال التخرج الذي تقيمه الجامعة كل عام. وعلى الرغم من هذا الانتظام، ما زلت أنفعل وجدانيا عندما أرى طلابي يكملون مرحلة من حياتهم ويفكرون في مستقبلهم.
من أبرز طقوس حفلنا مقطع الفيديو حيث يقرأ العديد من الأساتذة والشخصيات العامة خطاب تنصيب جون ف. كينيدي سطرا بسطر. كُتِب نَص هذا الخطاب قبل 56 عاما، في عالم مختلف حيث هيمنت الحرب الباردة، وتهديد الدمار النووي، والتحديات التي واجهت العديد من الدول الفقيرة المستقلة حديثا، على اهتمامات واضعي السياسات. ومع هذا، لم يفشل هذا الخطاب الذي يستغرق أقل من 14 دقيقة قَط في إلهام وتحريك مشاعر كل الحضور، بما في ذلك النصف من وأفراد أسرهم الذين ينتمون إلى بلدان أخرى، قريبة ونائية.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Since the 1990s, Western companies have invested a fortune in the Chinese economy, and tens of thousands of Chinese students have studied in US and European universities or worked in Western companies. None of this made China more democratic, and now it is heading toward an economic showdown with the US.
argue that the strategy of economic engagement has failed to mitigate the Chinese regime’s behavior.
While Chicago School orthodoxy says that humans can’t beat markets, behavioral economists insist that it’s humans who make markets, which means that humans can strive to improve their functioning. Which claim you believe has important implications for both economic theory and financial regulation.
uses Nobel laureate Robert J. Shiller’s work to buttress the case for a behavioral approach to economics.
كمبريدج ــ تتسم مراسم التنصيب الرئاسية واحتفالات التخرج عادة بالعاطفية الشديدة. فهي طقوس العبور التي تؤشر لنهاية وبداية جديدة في حياة بلد أو فرد.
وبوصفي أستاذا في كلية كينيدي للإدارة الحكومية في جامعة هارفارد، أحضر احتفال التخرج الذي تقيمه الجامعة كل عام. وعلى الرغم من هذا الانتظام، ما زلت أنفعل وجدانيا عندما أرى طلابي يكملون مرحلة من حياتهم ويفكرون في مستقبلهم.
من أبرز طقوس حفلنا مقطع الفيديو حيث يقرأ العديد من الأساتذة والشخصيات العامة خطاب تنصيب جون ف. كينيدي سطرا بسطر. كُتِب نَص هذا الخطاب قبل 56 عاما، في عالم مختلف حيث هيمنت الحرب الباردة، وتهديد الدمار النووي، والتحديات التي واجهت العديد من الدول الفقيرة المستقلة حديثا، على اهتمامات واضعي السياسات. ومع هذا، لم يفشل هذا الخطاب الذي يستغرق أقل من 14 دقيقة قَط في إلهام وتحريك مشاعر كل الحضور، بما في ذلك النصف من وأفراد أسرهم الذين ينتمون إلى بلدان أخرى، قريبة ونائية.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in