

Nearly three months after Russia launched its invasion, Western countries appear more committed than ever to Ukraine’s defense, and, in some quarters, to Russia’s defeat. We asked PS commentators what outcome the West, Russia, and Ukrainians themselves can realistically expect.
كمبريدج ــ تُرى هل تؤدي اتفاقية تجارية أميركية صينية ربما تكون وشيكة إلى إرباك دورات الأعمال العالمية أو حتى غرس بذور الأزمة المالية الآسيوية المقبلة؟ إذا أسفر الاتفاق النهائي ــ على افتراض وجوده حقا ــ إلى إجبار الصين على الالتزام إلى أجل غير مسمى بنظام سعر الصرف العتيق المفرط التصلب، فربما تكون الإجابة "أجل".
إن الإبقاء على سعر صرف الرنمينبي مستقرا مقابل الدولار الأميركي يتطلب إما أن تضاهي السلطات الصينية التغييرات في أسعار الفائدة الأميركية، أو تمر بالتشوهات المرتبطة بضوابط رأس المال في محاولة التعويض عن ضغوط أسعار الصرف بطرق أخرى. لكن الصين ببساطة أكبر وأكثر انتشارا على مستوى العالم من أن يُفرَض عليها الالتزام بسياسة سعر صرف تناسب بشكل أفضل اقتصادا صغيرا مفتوحا.
علاوة على ذلك، لا يتناسب أي من النهجين للإبقاء على الرنمينبي مستقرا ــ الحفاظ على تعادل سعر الفائدة أو تطبيق ضوابط رأس المال ــ مع اقتصاد نادرا ما تتزامن دورات أعماله مع نظيراتها في الولايات المتحدة. مع انخفاض اتجاه الأداء الاقتصادي، والإفراط في البناء في قطاع الإسكان، والحكومات الإقليمية المفرطة في الاستدانة، من المحتم أن تواجه الصين مشاكل حساسة سياسيا في التعامل مع النمو. وعندما يحدث ذلك، يجب أن يكون بنك الشعب الصيني قادرا على تخفيف الشروط النقدية دون اضطرار إلى القلق بشأن دعم سعر الصرف.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in