باريس – في معظم بلدان أفريقيا، يعتبر التحول من الوقود الأحفوري إلى أشكال أنظف للطاقة ضرورة بيئية لكن ما يزال الوقود الأحفوري يشكل غالبية- تصل إلى 70٪ في بعض الحالات - مزيج الطاقه مما يعني أن الوضع في القارة هو وضع مفزع للغايه من الناحيه البيئيه.
ولكن يعد تحول الطاقة في أفريقيا أمراً ملحاً اقتصادياً أيضاً حيث يستهلك الدعم المالي المتعلق بالنفط في كل عام 1.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للقارة - أي نحو 50 مليار دولار وهذا مبلغ يكفي لتوفير الطاقة الشمسية لنحو 300 مليون شخص وإذا تمكنت القارة من إعادة توازن ملف الطاقة في القاره ، بعيداً عن الهيدروكربونات بشكل تدريجي فإنه يمكنها إعادة تخصيص هذا الدعم بطرق من شأنها أن تحقق فوائد بيئية وإقتصادية على حد سواء.
واليوم، لا يمكن حماية أي من مصدري أو مستوردي النفط بشكل كاف من صدمات أسعار النفط فعندما إنخفضت أسعار النفط بسرعة في عام 2015، على سبيل المثال، كان مستوردو الطاقة في أفريقيا ينفقون مبالغ أقل على النفط بينما عانت البلدان المصدرة مالياً من هذه المشكلة وعندما إنتعشت الأسعار، إنقلبت الأحوال حيث إرتفعت عائدات البلدان المصدرة للطاقةبينما عانت البلدان المستوردة من أجل الحفاظ على مستويات الإستهلاك.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
It is hard to reconcile the jubilant mood of many business leaders with the uncertainty caused by the war in Ukraine. While there are some positive signs of economic recovery, a sudden escalation could severely destabilize the global economy, cause a stock market crash, and accelerate deglobalization.
warns that the Ukraine war and economic fragmentation are still jeopardizing world growth prospects.
The nation that went to the gates of Moscow in World War II has become as aggressive as a cuddly cat. But with its decision to send Leopard 2 battle tanks to Ukraine, Germany's "culture of reticence," particularly with respect to Russia, may soon be a thing of the past.
examines the origins and implications of the landmark decision to send battle tanks to Ukraine.
باريس – في معظم بلدان أفريقيا، يعتبر التحول من الوقود الأحفوري إلى أشكال أنظف للطاقة ضرورة بيئية لكن ما يزال الوقود الأحفوري يشكل غالبية- تصل إلى 70٪ في بعض الحالات - مزيج الطاقه مما يعني أن الوضع في القارة هو وضع مفزع للغايه من الناحيه البيئيه.
ولكن يعد تحول الطاقة في أفريقيا أمراً ملحاً اقتصادياً أيضاً حيث يستهلك الدعم المالي المتعلق بالنفط في كل عام 1.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للقارة - أي نحو 50 مليار دولار وهذا مبلغ يكفي لتوفير الطاقة الشمسية لنحو 300 مليون شخص وإذا تمكنت القارة من إعادة توازن ملف الطاقة في القاره ، بعيداً عن الهيدروكربونات بشكل تدريجي فإنه يمكنها إعادة تخصيص هذا الدعم بطرق من شأنها أن تحقق فوائد بيئية وإقتصادية على حد سواء.
واليوم، لا يمكن حماية أي من مصدري أو مستوردي النفط بشكل كاف من صدمات أسعار النفط فعندما إنخفضت أسعار النفط بسرعة في عام 2015، على سبيل المثال، كان مستوردو الطاقة في أفريقيا ينفقون مبالغ أقل على النفط بينما عانت البلدان المصدرة مالياً من هذه المشكلة وعندما إنتعشت الأسعار، إنقلبت الأحوال حيث إرتفعت عائدات البلدان المصدرة للطاقةبينما عانت البلدان المستوردة من أجل الحفاظ على مستويات الإستهلاك.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in