جوهانسبرج- أعلن الإتحاد الأوروبي في أكتوبر عن خطة لإستثمار 40 مليار يورو (47.6 مليار دولار) في أفريقيا وهو "مشروع مارشال" للقارة والذي من شأنه أن يعزز النمو الإقتصادي ويخلق فرص عمل مما يؤدي في نهاية المطاف إلى إبطاء رتم هجرة الشباب الأفارقة إلى أوروبا وقال رئيس البرلمان الأوروبي أنطونيو تاجاني أن "الكلمات لن تقنع المهاجرين بالبقاء في أوطانهم" وأضاف "يجب ان نعطيهم الفرصة لعيش حياة كريمة."
إن أنطونيو تاجاني محق و لكن نهجه مع الأسف خاطئ.
وعلى مدى ما يقرب من 60 عاماً، قامت حكومات أجنبية وكثير منها حكومات أوروبية بحسن نية بإرسال مبالغ ضخمة من المال إلى أفريقيا لكن بدون تأثير ملموس حيث تتطلب الحلول الدائمة لمواجهة تحديات التنمية في أفريقيا التمويل ولكنها تتطلب أيضاً إعادة ضبط كبيرة للعلاقات مع الشركاء الأجانب وقد تتطلب علاقة أفريقيا مع أوروبا اكبر عملية مراجعه شامله.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
For advanced economies, immigration is a contentious topic, with countries struggling to settle on policies that will enable them to reap the benefits of immigration, without incurring excessive costs. But, rather than focusing on their own borders, they should be looking to mitigate migration pressures in source countries.
argues that efforts to spur growth in Africa can help to relieve immigration pressures in Europe.
The passing of America’s preeminent foreign-policy thinker and practitioner marks the end of an era. Throughout his long and extraordinarily influential career, Henry Kissinger built a legacy that Americans would be wise to heed in this new era of great-power politics and global disarray.
reviews the life and career of America’s preeminent foreign-policy scholar-practitioner.
جوهانسبرج- أعلن الإتحاد الأوروبي في أكتوبر عن خطة لإستثمار 40 مليار يورو (47.6 مليار دولار) في أفريقيا وهو "مشروع مارشال" للقارة والذي من شأنه أن يعزز النمو الإقتصادي ويخلق فرص عمل مما يؤدي في نهاية المطاف إلى إبطاء رتم هجرة الشباب الأفارقة إلى أوروبا وقال رئيس البرلمان الأوروبي أنطونيو تاجاني أن "الكلمات لن تقنع المهاجرين بالبقاء في أوطانهم" وأضاف "يجب ان نعطيهم الفرصة لعيش حياة كريمة."
إن أنطونيو تاجاني محق و لكن نهجه مع الأسف خاطئ.
وعلى مدى ما يقرب من 60 عاماً، قامت حكومات أجنبية وكثير منها حكومات أوروبية بحسن نية بإرسال مبالغ ضخمة من المال إلى أفريقيا لكن بدون تأثير ملموس حيث تتطلب الحلول الدائمة لمواجهة تحديات التنمية في أفريقيا التمويل ولكنها تتطلب أيضاً إعادة ضبط كبيرة للعلاقات مع الشركاء الأجانب وقد تتطلب علاقة أفريقيا مع أوروبا اكبر عملية مراجعه شامله.
To continue reading, register now.
Subscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Subscribe
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
Already have an account? Log in