A toxic mix of mutual distrust and rising nationalism – with Taiwan the immediate flash point – has brought Sino-American relations to their lowest point in decades. While neither China nor the United States appears to want a military conflict, we asked PS commentators whether the two powers might nonetheless stumble into one.
قام الرئيس الأفغاني حميد قرضاي في الأسابيع الأخيرة بتصعيد الجهود الدولية الرامية إلى جمع التمويل، ساعياً إلى الحصول على حزمة جديدة من المعونات العسكرية ومساعدات إعادة التعمير من الولايات المتحدة، بالإضافة إلى المزيد من الضمانات الإستراتيجية. لكن العلاقات بين قرضاي ورعاته بدأت تسوء في الآونة الأخيرة، ويرجع جزء من هذا إلى الاتهامات الموجهة إلى حكومته بالفشل في منع عودة تجارة الأفيون الضخمة في أفغانستان إلى الحياة من جديد.
وتستند قضية تجارة الأفيون إلى تهديد أمني من نوع آخر، وهو تهديد تغافل عنه الجميع منذ أطاح الغزو الذي قادته الولايات المتحدة بنظام طالبان في عام 2001، على الرغم من الخطر المهلك الذي يفرضه هذا التهديد على استقرار أفغانستان والمنطقة بالكامل على الأمد البعيد.
في بلاد مثل أفغانستان حيث يعيش 80% من السكان على ما يزرعون من محاصيل، وحيث تعيش تجمعات سكانية عديدة بعيداً عن أي مصدر للمياه، فإن الإضرار بالبيئة قد يكون مدمراً على الصعيد الاقتصادي، وخطيراً على الصعيد السياسي. ولقد كان من الضروري أن يتم استيعاب هذا الدرس من قِـبَل واضعي الإستراتيجيات الأميركية قبل سقوط نظام طالبان بزمن بعيد.
To continue reading, register now.
As a registered user, you can enjoy more PS content every month – for free.
Register
orSubscribe now for unlimited access to everything PS has to offer.
Already have an account? Log in